الخبرالمغربي/ عبد المطلب متيقن
شهدت مدينة الدار البيضاء سقوط أمطار الغيث التي كان لها عظيم الأثر في نفوس البيضاويين الذين استبشروا منها خيرا، لكن بقدر ماخلفته من فرحة فقد صدموا لما فضحته من ضعف في البنية التحتية…..انسداد واختناق البالوعات أدى الى إغراق شوارع وازقة ودروب.
فإلى متى تبقى الأمطار الموسمية تكشف عن الأوضاع الكارثية التي تشهدها العاصمة الاقتصادية أثناء هطول الأمطار؟ ومتى تأخذ الجهات المسؤولة زمام المبادرة وتقوم بإجراءات استباقية للحد من تكرار مثل هذه الأوضاع التي تعرفها مدننا وخصوصا مع تساقط الامطار.